أهلا وسهلاً بكم في موقع خورنة مار ادي ومار ماري الكلدانية في مدينة ايسن المانيا !!!
أهلا وسهلاً بكم في موقع خورنة مار ادي ومار ماري الكلدانية في مدينة ايسن المانيا !!!
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فريد عبد الاحد منصور
عُضو
عُضو
فريد عبد الاحد منصور


عدد المساهمات : 155
نقاط : 447
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1 Empty
مُساهمةموضوع: شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1   شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1 Icon_minitimeالأحد فبراير 14, 2010 7:19 am

شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1
فلاشات من محاضرات الاب ابراهيم حداد

هنا يسوع يصوم في البريه ويقهر الشيطان وماهي التجارب الثلاثه وماذا يرمزوا ومامعنى التجارب الينا . يبدء النص لنه سار يسوع بالروح الى البريه
ليجربه ابليس فصام اربعين يوما واربعين ليلة حتى جاع فدنى منه المجرب وقال له إن كنت ابن الله فأمر تصير هذه الحجاره ارغفةً فاجابه مكتوب ليس بالخبز وحده يحيى الانسان بل بكل كلمةِ تخرج من فم الله ، فمضى به ابلس الى المدينه المقدسه واقامهُ على شرفة الهيكل وقال له ( الشرفه هنا تعني جناح الهيكل) ان كنت ابن الله فألقي بنفسك الى الاسفل لانه مكتوب يوصي ملائتكهُ
بك وعلى ايديهم يحملونك لكي لا تصدم بحجر رجلكَ فقال له يسوع مكتوب ايضا لاتُجربَنَ الرب إلهك ، ثم مضى به ابليس الى جبل عالي جدا واراه جميع
ممالك الدنيا ومجدها وقال له اعطيك هذا كله ان جثوت لي ساجدا فقال له يسوع اذهب عني ياشيطان لانه مكتوب للرب الهك تجسد وأياه وَحدهُ تعبد ثم تركه ابليس واذا بملائكة دنوا منه واخذوا يخدمونه هذا هو النص المقصود.
ناتي للمقطع الاول ثم سار الروح بيسوع الى البريه ليجربه ابليس يعني الروح القدس يتعامل مع ابليس حتى يجرب يسوع يعني سار به الروح كان الروح القدس هو الذي يدفع يسوع ليجرب وهنا الروح سار به للبريه يعني قاده للبريه ( البريه ترمز مكان سلطان الشيطان وهي مكان موحش مقفر ليس فيها عداله او رحمه ) ونحن حاليا في البريه التي نعيشها اليوم الكثيرين منا يخون صاحبه ويسرقه واحيانا يقتله ولكن البريه بالنسبه للرهبان تشبه بريه سيناء
وكما موسى اخذا الشعب اليهودي من العالم واخذه الى برية سيناء المكان الجاف ليس فيها حياة العالم لذا برية سيناء ترمز الى التقشف وحياة النسك
والابتعاد عن العالم ولذا البريه التي جرب فيها يسوع تختلف عن برية سيناء.
لو كانت البريه شيء يغذي الروح ماكان قال اشعياء استشد بيوحنا المعمذان بصوت صارخ في البريه اعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمه لانه في البريه لاتوجد سبلُ قويمه وطريق الرب مسدود . سؤال طرح عن الاختلاء بالنفس؟ الاختلاء بالنفس في المسيحيه هو الاختلاء بالله لكي نأخذ القداسه منه والاختلاء بالنفس لايمكن ان تكون صحيح لانه هل من الممكن ان ناخذ القداسه من أنفسنا . مثلا كيف اصبح شخصا ما كاهنا؟ اولا هذا الشخص المسيح دعاه( كما قال يسوع لستم انتم الذين اخترتموني بل انا الذي اخترتكم) وبما هو دعاه مثل يسوع سار به الروح الى البريه كذلك الروح القدس يدعو الكاهن او اي واحد منا ويسير بنا الى البريه البريه هنا تختلف عن البريه المقصوده التي يوجد فيها ابليس لان وجود ابليس في هذه البريه يرمز الى ابليس في مملكته حيث سلطانه هو هناك لانه لايمكن ان يكون ابليس في البريه محل الاختلاء بالنفس والنفس تختلي بالله في الوقت يكون الشيطان هناك يهيم في الصحراء
والبريه . وكما عرفنا ان الثالوث الاقدس اي الاب زالابن والروح القدس لايوجد فراع لو فرق اوقطع وما يفكر به الآب موجود في فكر الابن وموجود في الروح القدس لايوجد مراجعه والمراجعه يعني انه هذا الانسان ناقص ويراجع نفسه ام يختلي بنفسه يعني انه يتغير يسوع هنا لايتغير . البريه حسب الايه في الانجيل تعني هنا مركز سلطان ابليس قادهُ الروح ليسوع ليجرب وليس ليختلي بنفسه وعندما اختلى بنفسه كان في بستان الزيتون وليس في البريه . في البريه يظهر سلطان ابليس ويقول انا إله هذا الدهر اي ابن إمراءه
ابن ولحم ودم يريد ان يخلق تحت الشمس يجب ان يجرب مني لانه السلطان سلطاني انا، لذا قاد الروح يسوع للبريه والروح عندما قاد يسوع للبريه لانه عارف انه هو الوحيد الذي سيقهر الشيطان ، الروح يدفع بيسوع من اجلنا نحن
لانه عارف بيسوع ليس فيه اي خطيئه ولا أي شيء فيه له ابليس سلطان على يسوع ، مثلا انا وانتم ابليس له سلطانا علينا اين سلطان ابليس ؟ انه في شهوات اجسادنا بالخوف من الجوع بجمع المال وحب العالم وعندما مثلا انا اخضع لابليس مثلا حبي للمال واخاف على يوم غَد اكون انا خاضع لسلطان ابليس وعندما اخضع لسلطان يسوع يقول لي لاتفكر بالغد ان الغدَ لله، علينا ان لانفكر ماذا نأكل ونشرب، او كيف لا نجمع المال لكي لانصبح فقراء ومن اين سوف نلبي احتياجاتنا وهل سوف نحتاج للاخرين عندما سوف يحكوا علينا
هذه الاشياء وغيرها هي سلطان ابليس علينا ، ولايوجد انسان متحرر من سطان ابليس إلا يسوع المسيح لانه ولد بدون خطيئه يقول مار بولس لقد شابهنا بكل شيء ماخلا الخطيئه لذا قادَهُ الروح القدس لانه يقود الخروف الطاهر المرضي امام الله ليذبح بسكين ابليس من هناك بدء يسوع يذبح في الوقت الذي قاده الروح القدس كان بمشيئة الآب انه يقوده الروح القدس وهو في بستان الزيتون قا ل له إن شئت اجهز عني هذه الكأس ولكن لتكن مشيئتك لا مشيئتي يقول له الآب مشئتي من الاساس فقط قادك الروح قادك لكي تنذبح .
كم يشبه بستان الزيتون البريه لانه وضع يسوع بالكامل تحت سلطان ابليس ليذبح ببستان الزيتون وقتها بدء يعرق دماً وكان يعني انه سلطان ابليس نزل على جسد يسوع للذبح من تلك اللحظه .
نرجع بعدها الى فصام اربعين يوما واربعين ليله حتى جاع ، نلاحظ هنا عندما موسى اخذ اليهود من مصر الى سيناء ولم يستطيعوا ان يصلوا الى ارض الميعاد ضاعوا في الصحراء اربعين سنه هنا يسوع يريد ان يرينا انه موسى الحقيقي والذين كانوا معه في البريه هم نحن كلنا معه في البريه خرج من معموذيته الى الصحراء ليجرب وهذه التجربه في الصحراء هي التي سوف تخوله بعدها وتعطيه القوه لكي يأخذنا لأرض الميعاد ماهو المقصود من هنا ؟
ان ادم طرد من الفردوس وسقط الى البريه لان تجربةابليس اسقطته ، ادم القديم نزل من الفردوس مثقلا بالخطيئه ونزل الى البريه او الاسفل من الارض وهنا اصبح تحت سلطان ابليس ، ولذا قال ابليس ليسوع ليجربه ان كنت ابن الله فارمي بذاتك الى اسفل وهذا حسب ماراده ابليس ان يكون يسوع تحت سلطانهُ وكذلك عندما قال له إن جثوت لي اعطيك كل هذه الممالك وان برهنت على انك جوعان للخبز كذلك انت تحت سلطاني هنا ابليس يحاول يعمل نفس الشيء مع ادم الجديد( يسوع) مثل ما عمل مع ادم العتيق لان ادم القديم كان من دون خطيئه مثل ادم الجديد وهنا في تجربة ابليس ليسوع واذا انتصر يبرهن على انه هو الله .
واي واحد منا يعمل الخطيئه يبرهن على ان ابليس هو إله له اي يقول لابليس نعم بأي طريقه حتى ولو في الفكر يقول على ان ابليس اعترف بك انك الهي عندما نمشي حسب مشيئة ابليس ، لذا لكي لانسير حسب مشيئة ابليس سوف لاأحول الحجاره الى خبز ولا احول مجهودي وكل قضايا العالميه الى اكل وشرب للبطن لانه عندما تجوع بطني تسجد روحي لابليس انا جوعان سوف أموت
يقول لي ابليس اسرق وانهب واقتل واحصل على كل شيء مهما كانت النتائج ..الخ . الحجاره ترمز الى الماده المائته التي ليس فيها حياة انا احولها طعام الي ً علما ان طعامي ليس من الماده بل من الروح يسوع لم يأكل خبز اجابه ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمةِ تخرج من فم الله يعني الطعام الروحي هذا الفرق بين ادم القديم اي الجسد الذي فينا الذي ورثناه منه وادم الجديد اي الروح القدس الذي فينا الذي ورثناه من يسوع ولابد ان نختار الاصح هل نكون تحت سلطان ابليس أو الثاني تحت سلطان الله .
عندما سار موسى من مصر الى سيناء من الذي سار معه ؟ الشعب اليهودي بطريقه منظوره شعب من لحم ودم لكن عندما سار يسوع وخرج من عماذه مات عن اسرائيل وكما قلنا العماذ هي عملية موت وهذا يرمز لطوفان نوح الذي غرقوا في الجبابره والامم القديمه التي كانت خاطئه غرقت وعندما انحصرت المياه ظهر البَر من جديد وكان يرمز لظهور الملكوت اي تغيرت الارض واصبحت سماء صارت ملكوت لذا يسوع يعلمنا لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض .
عندما جاء يسوع من معموذيته مات هناك بالمعموذيه عن اسرائيل لن يَعد يهودي من تلك اللحظه خرج من شريعة موسى وخرج من الدين اليهودي من اساسهُ الدين الحرفي ومثلما نحن نعتمذ نموت عن العالم وبذا لانستطيع ان نعيش مثل هولاء الذين يسرقون ويقتلون ويمارسون شهواتهم واصبحت حياة العالم ليس فينا لاننا بالعماذ اصبحنا مائتين عن العالم ، هكذا مثل ما خرج موسى واليهود من مصر كانهم خرجوا عن العالم الى مكان الخَلاء مع الله وهو يريدنا عندما نذهب اليه نكون مجردين من كل القضايا العالميه واي شيء عالمي فينا يذبح الله انه يريدنا فارغين بالكامل من العالم لذا اخذهم الى صحراء سيناء خرج موسى لصحراء سيناء وهنا ضرب بعصاته البحر وانشق ونزل الشعب كله في البحر المنشق كان يرمز ان الشعب كله مات عن العالم يعني اعتمذ ومات عن مصر اصبحوا غير موجودين في مصر وكان يرمز شق البحر ودخول يهود الى سيناء يعني ذهبوا وتركوا مصر الى حيث لا رَجعةَ اليها لان باعجوبه عبروا البحر ولايمكن ان يعودوا الى مصر لانه لايستطيعوا ان يعبروا بحر الاحمر مرة اخرى ويرجعوا لمصر ولذا كان الطريق الوحيد لترك مصر هو عبورهم البحر وهو بمثابة معموذيه لهم ، وهنا نرجع عندما خرج يسوع من اسرائيل بعد العماذ كان يرمز فيها انه لاعودة بعد اليوم لموسى وشريعة موسى. سيناء اصبحت ارض تجربه للشعب اليهودي كيف نربطها بادم ؟ اد م عندما سقط اصبح تحت سلطان ابليس وبدء يتعذب ويتمرض ويموت ..الخ هنا فهم مامعنى التجربه وهنا تغربل حتى يعرف النعمة التي كان فيها في الفردوس وهذه النعمة كان ليس لها اي قيمة لانه و لد فيها لكن عندما فقدها ويرجع يسعى لها وقتها يقدر قيمتها ويعرف معناها لذا كانت الارض له مكان اختبار لارادته الحره هنا الرب يقول سوف ترجع لي ياادم او تموت بالبريه وكما الشعب اليهودي بقى يدور في البريه كذلك نحن ندور في هذا العالم نخلق وندور نأكل ونشبع ونرجع نجوع ننام ونقوم ونرجع ننعس اي مكان الذي نبدء فيه نرجع مره ثانيه اليه وننتهي وهكذا .
كذلك اليهود عندما جاء لهم يسوع اضاعوه وعندما قال لهم انا هو الطريق والحق والحياة كذلك اليهود اضاعوا الله في برية سيناء لانهم اضاعوا وفقدوا الميعاد وكان الله او يسوع هو الطريق اي هو كان الموعد( الميعاد) ارض الموعد ليس هي تراب ولا جبال او صخور كان هو ارض الموعد كان هو الملكوت وهو الملك وهو ضيعوه لم يقدروا اليهود الذين خرجوا من مصر ان يعرفوا الطريق الى ارض الموعد وعندما جاء يسوع الى اسرائيل ضيعوه يسوع لم يقدروا ان يعرفوا ان يسوع كان هو ارض الموعد وتشردوا وضاعوا داروا بالعالم كله عبر مئات السنين وبعدها عادوا للمكان الذي كانوا فيه سابقا وهي لم تكن الارض المقصوده والأرض المقصوده هي يسوع المسيح بالنفس والروح والجسد .
هنا موسى اخذ معه اليهود من مصر دخلوهم بمعموذيه بعبورهم البحر الاحمر
واخرجهم الى برية سيناء ايضا يسوع خرج من اسرائيل لانه لاعودة بعد لاسرائيل دخل بمعموذيته في اسرائيل وخرج منها الى البريه وهنا جُرَبَ لماذا ؟
لماذا سمح الروح القدس يسوع المسيح ان يُجَرَب ؟
عندما كانت فاعلية التجربه على ادم قوية ان يقدر يحمل قوة التجربه التي تمثل الموت او الخطيئه ثم الموت او فاعلية التجربه هي الخطيئه ثم الموت .
يسوع سار بنفس الطريق حتى يعكس عمل ابليس في الانسان كان هو خالي من الخطيئه ( اي يسوع) عندما جُرَبَ بالتجارب الثلاثه لن يسقط الانسان سقط ابليس بيسوع المسيح وحده آرتد فعل الخطيئه عن الانسان اصبحت فاعلية القوه ضعيفه جدا وتلاشت لم يعد للخطيئه والموت طعم او قيمه والبرهان الموت لم يعد له قوه على يسوع ولذا يسوع قام وكسر شوكة الموت لانه اسقط ابليس بالتجربه قبلاً .
لو ان افتراضيا ان ابليس انتصر على يسوع بالتجربه عندما مات يسوع فانه كان لن يقوم لكن يسوع عندما اسقط قوة ابليس وقوة فاعلية الخطيئه والموت قام من بين الاموات لن يعد للخطيئه اي فعل والموت اي نتيجه .
خرج يسوع من الحرف ومن الشريعه الجسديه او الشريعه الارضيه خرج للبريه ليجرب مثل ماخرج موسى بناس منظورين ومحسوسين .
خرج يسوع بكل البشر غير منظورين وغير محسوسين كُنَا كلنا معه وقت الذي خرج فيه خرج للبريه ومن البريه الى الملكوت وعندما رجع من البريه وبعد اعتقال يوحنا جاء يسوع الى الجليل يعلن بشارة الله فيقول تم الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالبشاره هنا بمسيرته من اسرائيل الى البريه وهي ساحة المعركه مع الشيطان ، كذلك اليهود في سينا ء في الكثير من المرات
الروح القدس والكلمه الذي كون يسوع في بطن مريم العذراء انهما نفسيهما فينا يكونان المسيح الذي اخذ شخصيتي والذي اخذ نفسي وانا اخذ صورته وهو يتشكل في ً والجسد الذي انا فيه هو رحم يولد فيه المسيح الذي هو مسيحي انا الذي يخصني انا ولذا انا ادخل القبر ( اي الكنيسه) واخرج من القبر مسيحا قائما من بين الاموات . والذي يدخل ارض الموعد هو الجيل الجديد اي انا بالروح على صورة يسوع المسيح حاملا بنوة الله انا ابن الله ( انجيل يوحنا الفصل الاول "واللذين امنوا به مكنهم ان يصيروا ابناءا لله فليسوا من لحم ودم وليسوا من بشر او من مشيئة رجل ولدوا بل من الله ولدوا") اذا الجيل الجديد الذي يخرج مني يدخل ارض الموعد اي الملكوت . السؤال اين صارت المعركه ؟ انها في سيناء على الارض بالبريه بالنسبه ليسوع ، اين تكون المعركه هناك يكون ابليس التي اسمها التجربه ،هنا يسوع انتصر في البريه من بعد ثلاث مراحل الاولى كانت في الارض(ادم وحواء) والمرحله الثانيه كانت في سيناء ( الشعي اليهودي) والمرحله الثالثه كانت في البريه مع يسوع المسيح .
الفرق مثل ما كان ادم القديم ترك الفردوس ونزل على الارض نحن تركنا مثله الفردوس بشكل غير منظور ونزلنا كلنا معه على الارض لانه سقطنا بنفس الخطيئه التي هو سقط فيها لانه هو ابونا بالجسد لكن هنا المسيره والمعركه دارت معركة طاحنه لوقت جعلنا ندرك كل الخطيئه لنصل الى ارض الموعد
الذي هو المسيح والمعركه هذه كانت معركة العهد القديم ، تعلمنا وبَدئنا نتعلم ونختبر وننمو ونكمل حتى ياتي الوقت الذي نقدر فيه أن نقبل يسوع المسيح .
واللذين خرجوا هم قلائل واسمهم المختارين وكما موضح ومذكور في الرسم اعلاه والبقيه ماتوا في المعركه . وكما في سيناء دارت المعركه بين موسى وابليس ابليس قتل له شعبه معظمه تقريبا الذي يخص العهد القديم من الذي دخل انه الجيل الجديد ماذا يرمز الجيل الجديد؟ يرمز للجيل الروحي والجيل القديم مات في سيناء وهو جيل الحرف( المتمسك بالشريعه حرفيا) كما موضح في الرسم اعلاه والبقيه الباقيه كانوا من هم الجيل الروحي
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج2
» شرح تجربة يسوع في انجيل متى 4 ج3 والاخير
» شفاء خادم قائد المئه (انجيل متى 8: 5-13-و انجيل لوقا7: 1-10)
» مدعوون من قبل يسوع
» *****يسوع انت الهي******

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مواضيع دينية-
انتقل الى: