وجوب اكتمال عناصر وصلوات القداس الإلهي وعدم الحذف او الاختصار
ظهر في الاونه الاخيره وخاصه في بلاد المهجر اختصار وحذف لبعض وعناصر صلوات والكرازه المحتصرة التي تقال في القداس والتي منها نترجى من الرب يسوع ان يتجسد ويحول الخبز والخمر على المذبح المقدس الى جسده ودمه المقدسين ؛ ولكن لايعلم الكثير ومنهم ابائناالكهنه وروؤسائهم الكرام انهم بهذا الحذف يفقدون هذا التحول الخبز والخمر, ولايمنك استخدام قول الرب يسوع لبطرس حول الكنيسه ما يُحل فيها يُحل في السماء ومايربط فيها يربط بالسماء لان الكنيسه المقصوده هي كنيسه المقدسه للقديسين والرسل وعلينا ان نحافظ على ماجائنا من هولاء الاباء والتلاميذ القديسين وليس نستخدمها كشماعه نبرر فيها مانريد تنفيذه لان الكنيسه هي في العالم ولكن ليست منه ولاتسايرهُ؛ واليكم هذه الحادثه دليل على ذلك . ولايوجد اي شيء يمنع ان يكون القداس كاملاً وليس بإمكاننا ان نتحجج بطول الوقت او الشعب سوف يعاني الضجر ( وهم يخرجون من القداس يصرفون وقتا كثيرا بالحديث عن امور اجتماعيه لتحقيق ذواتهم ناسين انهم خرجوا مسحاء من القداس وعليهم ان يعكسونا نور المسيح وصورته ومثاله , ولِيعلَموا ان زمن القداس هو مقدس لان حضور الله يتجلى فيه وايضا تواجد امنا العذراء الكلية القداسة بقرب المذبح .
Also remarkable was an episode concerning St. Alphonsus M. Liguori when he received Holy
Communion in his sickbed. One morning, as soon as he had received the host, he sighed aloud with
The matter was investigated and it was learned that the priest who had said the Mass that morning
had been so distracted that he had left out everything from the Memento for the Living to the
Memento for the Dead in the Roman Canon, and had thereby completely omitted the consecration
of the bread and wine. The Saint had detected the absence of Our Lord from the unconsecrated
host!
حدث مُميز ومهم أخذ اهتمام القديس الفونس ليغوري عندما تناول القربان المقدس على سرير مرضه ، في صباح يوم ، وحالاَ عندما تناول القربان ،تنهد صارخاَ مع دموغِ ، " ماذا فعلت : لقد أحضرت لي برشانة لاتحمل يسوع- قربان غير مقدس ! ". تحرى هذا الكاهن عن الموضوع واكتشف أن الكاهن الذي إحتفل في قداس ذلك الصباح كان شارداَ وحذف كل شيء من ذكرى الاحياء إلى ذكرى الاموات في القانون الكنسي الكاثوليكي، ولهذا قد حذف بالكامل كلام التقديس المفروض أن يُقال على الخـُبز والخمر. إستطاع القديس أن يتحرى غياب السيد المسيح من القربان الغير مقدس !